قبل ماقول القصه ويبو المخده خلاص يبتوها يالله
كان ياماكان في قديم الزمان كان فيه
ـ رأتِ القطَّةُ دفُلّةُ، حمامةً تستحّمُ في ساقيةِ الصديقةِ.
ياهْ.. حمامةٌ!! وجبةٌ محترمةٌ لهذا اليومِ، لحستْ شفتيها بطرفِ لسانِها...
ـ فُلّةُ اختفتْ وراءَ شجرةِ وردٍ، زحفتْ على بطنِها، ثم انطلقَتْ كالسهمِ نحوَ الحمامةِ.. هوبْ.. وإذا بفلّةٍ تتعثَّرُ، وراحَتْ تتدحرجُ فوقَ الثيّلِ، والحمامةُ طارتْ فزعةً..
ـ فُلّةُ نهضتْ من عثرتِها بسرعةٍ كأيّ قطّةٍ نشيطةٍ، ثم سمعَتْ كلاماً:
أهذا تصدّقٌ؟!!
تلفتَتْ يمنةً ويسرةً، فلم ترَ أحداً، وبعد لحظةٍ إذا بكفٍّ يمسح على ظهرِها برفقٍ
آهٍ.. ظلّي!!
أجلْ أنا ظلّك يافُلّةُ وأنا الذي أمسكتُ قدمَك فتعثرتِ كي تنجوَ الحمامةُ من مخالبِكِ الحادّةِ، صمتَ الظلُّ برهةً ثم تابعَ كلامَه، إن لم تقلعي عن صيدِ الطيور سأبتعدُ عنكِ، بصراحةٍ يا فُلّة أنا لا أريدُ أن أكونَ ظلاًّ لقطّةٍ قاسيةٍ مجرمةٍ...
ـ يبدو أنكَ يا ظلّي أصبحتَ من جماعةِ الرفقِ بالطيورِ.
بلا تعليقات من هذا المستوى..، هذا عيبٌ..
ـ تطلّعتْ فلّةُ في وجهِ ظلّها خجلةً وقالتْ:
أنا آسفةٌ.. آسفةٌ يا ظلّي، ثم رفعتْ يديها إلى أعلى ضاحكةُ وصاحتْ بأعلى صوتِها: اهدلي يا حماماتُ.. وغرّدي يا بلابلُ.. وزقزقي يا عصافيرُ، فقد قرّرتْ فُلّةُ بشكلٍ قاطعٍ، أن لا تصطادَ طيراً بعدَ اليوم
وتصبحووووووووووووووووووووون على خير
كان ياماكان في قديم الزمان كان فيه
ـ رأتِ القطَّةُ دفُلّةُ، حمامةً تستحّمُ في ساقيةِ الصديقةِ.
ياهْ.. حمامةٌ!! وجبةٌ محترمةٌ لهذا اليومِ، لحستْ شفتيها بطرفِ لسانِها...
ـ فُلّةُ اختفتْ وراءَ شجرةِ وردٍ، زحفتْ على بطنِها، ثم انطلقَتْ كالسهمِ نحوَ الحمامةِ.. هوبْ.. وإذا بفلّةٍ تتعثَّرُ، وراحَتْ تتدحرجُ فوقَ الثيّلِ، والحمامةُ طارتْ فزعةً..
ـ فُلّةُ نهضتْ من عثرتِها بسرعةٍ كأيّ قطّةٍ نشيطةٍ، ثم سمعَتْ كلاماً:
أهذا تصدّقٌ؟!!
تلفتَتْ يمنةً ويسرةً، فلم ترَ أحداً، وبعد لحظةٍ إذا بكفٍّ يمسح على ظهرِها برفقٍ
آهٍ.. ظلّي!!
أجلْ أنا ظلّك يافُلّةُ وأنا الذي أمسكتُ قدمَك فتعثرتِ كي تنجوَ الحمامةُ من مخالبِكِ الحادّةِ، صمتَ الظلُّ برهةً ثم تابعَ كلامَه، إن لم تقلعي عن صيدِ الطيور سأبتعدُ عنكِ، بصراحةٍ يا فُلّة أنا لا أريدُ أن أكونَ ظلاًّ لقطّةٍ قاسيةٍ مجرمةٍ...
ـ يبدو أنكَ يا ظلّي أصبحتَ من جماعةِ الرفقِ بالطيورِ.
بلا تعليقات من هذا المستوى..، هذا عيبٌ..
ـ تطلّعتْ فلّةُ في وجهِ ظلّها خجلةً وقالتْ:
أنا آسفةٌ.. آسفةٌ يا ظلّي، ثم رفعتْ يديها إلى أعلى ضاحكةُ وصاحتْ بأعلى صوتِها: اهدلي يا حماماتُ.. وغرّدي يا بلابلُ.. وزقزقي يا عصافيرُ، فقد قرّرتْ فُلّةُ بشكلٍ قاطعٍ، أن لا تصطادَ طيراً بعدَ اليوم
وتصبحووووووووووووووووووووون على خير
الخميس يناير 29, 2015 1:00 am من طرف سلطان
» زهرة المسابقات
الخميس نوفمبر 27, 2014 10:21 pm من طرف سلطان
» اكلة خفيفة جدا
الخميس نوفمبر 27, 2014 10:01 pm من طرف سلطان
» حل درس ...كن بلسما...
الأربعاء مايو 22, 2013 9:02 pm من طرف سبووونجي
» حل درس (تطبيقات على التضمين و الأقتباس)
الأحد مايو 05, 2013 8:48 pm من طرف سبووونجي
» أغلى عشر سيارات لعام 2011
الأحد مايو 05, 2013 12:53 am من طرف سبووونجي
» إرشادات المياه والكهرباء
الخميس فبراير 14, 2013 12:15 am من طرف golduae
» الماء عصب الحياة
الأربعاء نوفمبر 14, 2012 11:40 pm من طرف مهرة
» مياهنا...حياتنا / حملة توعية مائية /
الأربعاء نوفمبر 14, 2012 11:30 pm من طرف مهرة