مسابقة

السلام عليكم وحمة الله وبركاته ~ ...

بسم الله الرحمن الرحيم

اليوم بغيت أطرح إلكم مسابقة جميلة وأبامن الجميع أن يساهم فيها

المسابقة هي أبا من كل عضوة أن تكتب قصة خرافية بشرط أن تكون من تأليفها

ولكم حرية أختيار موضوع القصة

وأنا عادي عندي تكون القصة قصيرةوكل وحدة وكيفها تباها قصيرة ولا طويلةوخذوا وقتكم بعد شو تبون أكثر من جي بس المهم أكتبوا حتى لو مب حلوة ترى بزعل إذا ماشفت تفاعل


التفاعل عندي أهم شي يالله

يوم من الايام الشمس مشرقة و السماء صافية و الطيور تغرد من كل النواحي كان كل الموظفون و الموظفات يتوجهون إلى اعمالهم و كان هناك موظف نشيط و كان مديرة ظالم :pirat: لا يقدر اعمال موظفيه و كان هذا المدير يغار من الموظف النشيط و طرده من دون اي سبب و سمع الوزير بطرد الموظف النشيط و استدعى الوزير المدير و سأله عن طرد الموظف النشيط و كانت إجابة المدير الظالم الصمت و كل يرتجف من الخوف فطرده الوزير من العمل وكان هذا المدير الظالم يبحث عن عمل ولم يجد عملاً و مر على مطعم هندي و رأى لافتة تقول (( طلب عمال )) و قدم المدير الظالم طلب العمل واصبح يعمل نادلاً في المطعم الهندي و رجع الموظف النشيط إلى عمله بل صار مدير و يوم من الايام ذهب المدير النشيط و اصحابه إلى المطعم الهندي و طلبوا نادلاً ليسجل طلباتهم و جاء النادل و فجأة رأى المدير النشيط و جرى النادل الظالم إتجاه المطبخ و بدأ يبكي على سوأ حظه و ذهب المدير النشيط إلى المطبخ ليخفف عن النادل الظالم و قال المدير النشيط : لا تبكي لا يفيدك البكاء إلا الدعاء.
وتأسف النادل الظالم للمدير النشيط و اصبحى صديقان.
تأليف : شمسة الفلاسي

شكراً لك صديقتي شمسة يلا أبا المزيد من التفاعل عشان فالأخير نختار الفائز ياويلكم مني إذا ماكتبتوا بزعل

يلا نبدأ ~

بسم الله الرحمن الرحيم...

في يوم من الأيام بينما كنت نائمة سمعت أصواتاً تقول : إنه قاادم إنه قاادم ،و لما رأيت من النافذة رأيت شخصاً طويلاً و معه قطة،إنه شرشبيل ،صرخت من النافذة :سنفروا بحياتكم ،اختبأ السنافر في أماكن صغيرة لا يستطيع شرشبيل و قطته هرهور الدخول إليها،و لكن بقى سنفور واحد في الخارج و هو سنفور غبي ( اسم على مسمى ) ، أمسكه شرشبيل و ذهب به إلى قصره ، كان بابا سنفور خارج القرية ، و لما عاد أخبرته عن ما حدث في القرية ، فنادى السنافر و ذهبنا إلى قصر شرشبيل المظلم ، انتظرنا طويلاً و قلوبنا مليئة بالرعب و الخوف على سنفور غبي ، و بعد فترة خرج شرشبيل مع قطته هرهور ، و دخلنا نحن السنافر و أنقذنا سنفور غبي ، و لكننا لم نستطيع الخروج ، عاد شرشبيل ، و لكن أنقذنا بابا سنفور مجدداً فقد أحضر معه مادة منومة لشرشبيل و قطته ، رمى عليهم المادة ، و خرجنا مسرعين ، و لما وصلنا إلى القرية أخبرنا بابا سنفور عن مكان نختبئ فيه و لا يمكن لأحد أن يؤذينا فيه ، حتى لا نتعرض للأخطار دائماً ....

تأليف :ŞΩFōŎЯã



شو رايكم ؟!!

أنا بشارك D = ~

قصتي شويه طويله P= !

أنا بنت انحرمت من حنان أمي و ها هو أبي يعوضني بما فقدته من حنان أمي ، ، أشكرك ربي على اعطائي أب مثل هذا الأب و كيف لا أشكرك و انت قد اهبتني أعظم هبة في الدنيا ، ، أبي أنت كل ما تبقى لي فلا تذهب و تتركني مثل ما تركتني أمي ، ، آآآه اني اعاني حقا فقد فقدت أمي كل ما لدي هو صورة لها ، ، أكره نفسي في بعض الأحيان لان امي رحلت عنا بعد ولادتي مباشرة، ، لماذا ! لماذا! لماذا علي ان اعاني فقدت امي التي لو كانت حية الآن سوف أكون سعيدة جدا ، ، أمي أحبك أحبك و أحبك .
كان هذا آخر ما كتبته فاطمة في دقتر يومياتها . و بعد ما كتبت فاطمة هذه الكلمات التي تعبر عن حزنها ذهب لتغسل وجهها الذي تلطخ بالدموع التي سالت من عيونها ، ، و بعد مدة ذهبت لكي ترى ابوها الذي لم تراه اليوم ، ، طرقت باب الغرفة مرتان فأذنها الاب بالدخول قبلت رأسه و جلست أمامه
و قالت : كيف حالك يا أبي ؟
أجابها الاب : الحمدلله يا ابنتي أرى أعينك حمراء ما الذي جعلك تبكين يا ابنتي ؟
فاطمة : هذه دموع الفرح يا أبي أنا سعيدة جدا لأنك أبي ، ، الآباء أمثالك نادرون في هذا الزمن أبي .
ابتسم الاب و لم يقل شيء
فاطمة : ما بالك اليوم يا أبي ارى وجهك شاحبا قليلا ؟
الأب : لا تقلقي يا فاطمة انا بخير أشعر بدوار بسيط يا ابنتي لا تخافي و ابتسم ابتسامة ذابلة لأنه يعاني من دوار حاد ولا يريد اخبار فاطمة لأنه يعرف أن فاطمة سوف تقلق كثيرا .
فاطمة : هل ذهبت الى المستشفى ؟
الأب : آ آ آ لا .
فاطمة : لماذا يا أبي هيا بنا لنذهب انه دوار بسيط و لكنك لا تعرف ما نوعه و ما هي اضراره .
الأب : لا تخافي يا ابنتي أخذت حبة الدوار التي وصفها لي الطبيت آخر مرة .
فاطمة : أبي أرجوك لا ترد طلبي هذا .
الأب : حسنا يا ابنتي سوف نذهب .
ذهب الاب مع فاطمة الى المستشفى و هو خائف من معرفة فاطمة بالحقيقة و بأن الدوار حاد جدا .
الطبيب : أنت تعاني من السكر ، ، و معدل السكر مرتفع الآن لهذا أنت تعاني من صداع شديد .
انصعقت فاطمة عندما سمعت هذا الخبر و لم تتفوه بأي كلمة طوال الطريق في آثناء رجوعهم الى المنزل .
عندما رجعو الى المنزل ذهبت فاطمة الى غرفتها و كتمت دموعها المسجونة التي اذا نزلت سوف ينفجر بركان الدموع على وجهها . ذهبت لكي ترى ابوها المريض و رأته يرى صورتها و هي صغيرة مع ولد متوسط السن ولكنه الآن يبلغ العشرين من عمره . أخذت فاطمة الصورة من أبوها و قالت من هذا يا أبي ؟
أجابها الأب : انه أخوك يا ابنتي
فاطمة : ماذا ؟ اني لم أراه و لا اتذكر اني رأيته .
الأب : يدرس في الخارج يا ابنتي
فاطمة : انا متشوقة لرؤيته أريد ان أراه أريد ان أراه .
الأب : سوف ترينه عما قريب ان شا الله .
بعد أيام من الألم و الوجع سكت الأب و شعر بأن موته قريب .
فكتب ورقة لفاطمة : اعتني بنفسك جبدا يا ابنتي ولا تحزني أحب ان أرى وجهك مشرقا بابستامة جميلة .
و في هذا اليوم رجعت فاطمة من المدرسة و قال لها الأب بأنهم سيخرجون للتمتع بعد الغداء ، ، فرحت فاطمة و ذهبت لكي تخرج ملابسها أخرجتها و ذهبت لتستحم و بعدها لبست ملابسها و رأت اباها ينتظرها في السيارة فقالت له أين سنذهب يا أبي؟
الأب : سوف نذهب الى الممشى لكي نريح أنفسنا
فاطمة : حسنا .
وصلو الى المكان المطلوب أخذ الاب نفسنا عميقا و قال في نفسه : أحبك يا فاطمة يا ابنتي المصونة لا تحزني بل ارضي بما قدر الله لك فلعل موتي خيرا لك . اما فاطمة فعل مثلما فعل الأب و قالت في نفسها : ماذا يخبىء لي القدر الآن أحس بان أبي يريد اخباري بشىء ولكنه متردد في ذلك .
بعد يومان ذهبت فاطمة لتوقظ والدها لصلاة الفجر و أيقظته و لم يجب خافت فاطمة خوفها شديدا و أخذت تناديه أبي أبي أرجوك أجبني ، ، جلست تفكر كيف تأخذه الى المستشفى و قالت نعم أبو خالد رجل طيب يستطيع أخذي و أخذ ابي الى المستشفى .
اتصلت به و أخذت تتوسل اليه ووافق أبو خالد و ذهبوا الى المستشفى و حالة الاب سيئة جدا حاول الطبيب انقاذ الاب و لكن لا جدوى من ذلك و استسلموا غضبت فاطمة وقالت حاولو مرة أخرى فقط مرة ارجوكم حاولو مرة أخرى و نجحوا في ذلك حمدت فاطمة ربها و خرج الطبيب قائلا : مع ذلك فان حالته سيئة جدا و خطرة نحن لا نستطيع فعل اي شي ربك هو من يقدر على كل شي .
ذهبت فاطمة و أمسكت يد أباها و قال الاب : أوصيك ابنتي بنفسك حافظي عليها و تجنبي المعاصي و حافظي على صلاتك لان ربك هو من يقدر ان ينفعك .
لم تستطع فاطمة اخفاء دموها فذرفت دموعها و فارقت الدموع عيناها و قالت هل هذا سيكون حالي مثل افتراق العين و الدمع رفعت فاطمة رأسها و رأت عينا أبيها مغلقة فقالت في نفسها : أهذا يعني موتك أهذا يعني موتك يا أبي !!
صرخت صرخة هزت المستشفى بأكمله : أبـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــي !
هرول الطبيب الى الغرفة و قال : لا تحزني قدر الله و ماشاء فعل في هذه الاثناء كانت الذكريات تجول في مخيلة فاطمة من صغرها الى وفاته ، ، رجعت الى البيت و رأت شاب في البيت خافت و قالت : ماذا تريد ماذا تفعل في بيتي ؟
الشاب : فاطمة أهذه انتي ؟
فاطمة : أخي أنت أخي احتضنته و بكت بكاء شديدا
و عرف الابن بأن ابوه قد توفى و قال لها لا تحزنتي يا أختي و باذن الله سوف أعوضك بما افتقدتيه من ابوك و امك .

قوس المطر
في فصل الشتاء حيث السماء مكسوة بالغيوم، وقطرات المطر تتساقط كحبات اللؤلؤ على ربوة خضراء جميلة.
كان هناك سبعة أصدقاء يلتقون حين تستيقظ الشمس من غفوتها و تزيح عنها الغيوم التي كانت متغطية بها فرحين بهذا اللقاء الذي كانوا في شوق إليه وحنين.
حيث لايستطيعون اللقاء إلا بعد سقوط المطر وشروق الشمس التي تقوم بحمل الأصدقاء السبعة كباقة ورد ملونة وتنثرها بأشعتها الذهبية على تلك الربوة الخضراء مكونة قوس المطر بألوانه الشتوية التي تدخل السرور إلى قلب ناظريه.
تأليف:فاطمة خميس بن عيسى

ماشاء الله قصص رائعة و كاتبات مميزات
بالتوفيق للجميع